Getting My متحف الشارقة للفنون To Work
Getting My متحف الشارقة للفنون To Work
Blog Article
وسوم: أهمية متحف الشارقة للتراثمتحف الشارقة للتراثمقتنيات متحف الشارقة للتراث
حق التقييد – الحق في المطالبة بوقف معالجة جميع بياناتك الشخصية أو بعضها بشكل مؤقت أو دائم؛
بدور القاسمي تشهد إنجاز “الشارقة للآثار” للدراسة الثالثة للنقوش الصخرية في الإمارة وتشكّيل فريق محلي للتوثيق
لماذا تتحوّل هجمات اليسار ضد ترامب إلى "ريمونتادا" لمصلحته؟… فيلم المتدرب نموذجاً
فهم تفضيلات المستخدم وحفظها من أجل الزيارات المستقبلية.
لا يكتفي المتحف بتنظيم المعارض وحسب، بل يسعى كذلك إلى أن يكون متميّزاً في الجولات التي يقوم بها للزوار، لذا استحدث "المجلس". بعد جولة في المتحف، يجلس الزوار في المجلس ويناقشون مختلف المواضيع، من الملابس إلى الأطعمة. تقول الخميس إن التجربة متميّزة، لاسيما أنها تجمع مختلف الأجيال. كلّ هذا، إضافة إلى أن المتحف يتعاون مع المدارس والجامعات لتقديم باقة من ورش العمل والدورات التعليمية.
لا يجوز أعادة إنتاج أو نقل أو تخزين أي جزء من الموقع الإلكتروني الخاص بهيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة في أي موقع آخر أو عن طريق أي شكل من أشكال نظام الاسترجاع الكتروني.
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط هذه في حساب الزيارات ومصادر حركة المرور لقياس وتحسين أداء الموقع. تُظهر لنا الصفحات الأكثر والأقل شعبية وكيف يتنقل الزوار في الموقع.
حق التصحيح – الحق في طلب تعديل أو تحديث بياناتك الشخصية عندما تكون غير دقيقة أو غير كاملة؛
تسجيل الفن الصخري في خطم الملاحة (دولة الإمارات كل ما تريد معرفته العربية المتحدة): تقنيات مسح البيانات ورسم الخرائط على الإنترنت
موقع الشارقة: تقع إمارة الشارقة على الساحل الغربي لدولة الإمارات العربية المتحدة، في الجانب الشرقي من كل من...
تُعتبر ملفات تعريف الارتباط هذه ضرورية لعمل الموقع ولا يمكن إيقاف تشغيلها. يتم تعيينها استجابةً لأفعالك، مثل ضبط تفضيلات اضغط هنا الخصوصية، متحف الشارقة للتراث أو تسجيل الدخول، أو ملء النماذج.
قد تتضمن أمثلة المعلومات الشخصية التي نجمعها من خلال موقعنا أو منصتنا اسمك وعنوان بريدك الإلكتروني واسم الشركة والمسمى الوظيفي وتفاصيل الاتصال وعنوان على هذا الموقع الشركة.
مدينة الشارقة قلب الشارقة التراث العريق كان سوق صقر في الماضي، مركزاً لتجارة الذهب، بواجهته البحرية الصاخبة والمكتظة بالمراكب الشر…
